كانت زوجة مينا مينيتش أول من فتح الباب في ذاك اليوم من عام 2005، لتجد أمامها رجلا طويلا يسألها حول ما إذا كان ذلك منزل «الدكتور البروفسور الأكاديمي مينا مينيتش». وقدم الرجل طويل القامة إلى زوجة مينا باقة ورود وقبل يدها. وعندما أتى زوجها، مينا، إلى الباب، وجد رجلا «شديد الغرابة» قدم نفسه إليه باسم دراغان